محمود حامد يكتب: مصطفى بيومى .. دروس الحياة وصناعة التحدى
أحاول الكتابة عن مصطفى بيومى، فتتملكنى رهبةٌ شديدة، وأسأل نفسى: كيف يمكن أن أعطى لهذا الرجل حقه، وهو الموسوعى بكل معنى الكلمة ودون أدنى مجاملة أو تزيد أو إدعاء؟.. كانت احتفالية السبت الماضى، تقديراً مستحقاً من الكاتب الصحفى عبد الرحيم على لصديق عمره المبدع الجميل.