قصة مثل.. "فى التأنى السلامة وفى العجلة الندامة"
نواصل قصتنا مع الامثال ولانها حكمتنا وحكمة أجدادنا التى لا نستطيع الاستغناء عنها ودوما نبتهل منها كل ما يهممنا فى حياتنا ويضئ لنا طرقنا فى الحياة ، لذلك نواصل قصتنا معها لنعرض مثلا جديدا من أمثالنا الشعبيه التى تعد ارث لنا لا يمكن أن نستغنى عنه ذلك لاننا نحتاجه بحاتنا اليومية نردده او نحتكم إليه بأمور حياتنا ومثلنا اليوم نردده يوميا فى التأنى السلامه وفى العجلة الندامة فتالى معى عزيزى القارئ