ديفيد فالا يكتب: أيام أفغانية.. إذا كانت الغاية تبرر الوسيلة.. فالوسيلة أهم من الغاية!
أثناء قيام تنظيم القاعدة بتدريبنا الشامل للغاية فى أفغانستان، كانت هناك وحدة فريدة من نوعها تحمل اسم الاستراتيجية والتكتيكات، إذ أنها كانت كافية فى حد ذاتها ولكنها شاركت أيضا فى جميع وحدات التدريب الأخرى.
ببساطة، اختلفت كما قيل لنا من خلال ما يلى: تتمثل الاستراتيجية فى تحديد هدف ينتمى إلى خطة أكبر من هذا الهدف ثم تأتى التكتيكات لتحدد طريقة تحقيق الهدف يكون تدريب القاعدة