أكد البنتاغون أن محاولة التمرد المسلح لمجموعة فاغنر لم تؤثر على قنوات الاتصال الطارئة بين واشنطن وموسكو، وهي لا تزال مفتوحة.
علق البنتاغون على استخدام المجموعات التخريبية الأوكرانية التي تسللت لأطراف مقاطعة بيلغورود الروسية بأسلحة أمريكية، وقضى عليها الجيش الروسي ودمر أسلحتها واغتنم العشرات منها.