دفعت الحرب في أوكرانيا المسؤولين الروس إلى تقليص الاحتفالات السنوية بيوم النصر، وهو أهم عطلة وطنية في البلاد، حيث انتصرت القوات السوفيتية على ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية.