اكتشف علماء الفلك في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي ثقبًا أسود جديدًا هو الأقرب إلى الأرض، وتمكنوا من تصويره باستخدام تقنيات متقدمة وهو يلتهم نجمًا كان يعبر من أمامه.