مصطفى الزائدي يكتب: ماذا يريد الغرب؟.. بعيدًا عن بيع الوهم.. فتش عن «فاجنر»!
الحراك الذى يقوم به السفيران الأمريكى والبريطانى للظهور، يبدو وكأنهما حريصان على تمكين الليبيين من بناء سلطة وطنية تحظى بشرعية شعبية عبر الضغط الشكلى على الأطراف من أجل إجراء انتخابات قبل نهاية العام.. يحاولان تجاوز الحقيقة المعلومة للجميع بأنهما شخصياً ضغطاً على مفوضية الانتخابات الليبية فى شهر ديسمبر ٢٠٢١ لإلغاء عملية التصويت التى كانت فى مراحلها النهائية، الأمر الذى عبر عنه رئيس المفوضية عماد ا