الحب الإلهي بالوزن والقافية.. العرفان الصوفي فتح أفقًا جديدًا للقصائد.. ابن عربي نقلها إلى المشاهدات الكونية الكبرى.. وابن الفارض أنشد لترويض النفس وتهذيبها
جاءت المدرسة الصوفية الموسومة بـ العرفان ، أي الوصول إلى المعرفة عن طريق القلب، وغيرت كثيرا من المفاهيم ووضعت لونا جديدا من التعبير عن الذات والمعاملات، والغوص داخل المشاعر الإنسانية.