يركز التنظيم الدولي للجماعة الإرهابية على توظيف الشخصيات التي تدعي أنها لا تنتمي للجماعة وترفع رايات وشعارات بعيدة عنها، أمثال الإخواني الهارب عمرو عبدالهادي.