أراخنة ورموز أجسادهم تحت مظلة الكنيسة.. آل الجوهرى وعائلة بطرس غالي وباسيلي في الصدارة.. وأسر قبطية مرموقة شيدت الكنائس قرب مدافن العائلة لإقامة الصلاة والاستراحة في الوداع
آثار تنامي ظاهرة دفن جثامين الراحلين من الأراخنة ورجال أعمال بمدافن خاصة داخل أو في حيز ومحيط كنائس تأسست على أيدي هؤلاء أو ذويهم؛ خاصة داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حفيظة وانتقادات البعض وتبرير البعض الآخر. ومع تكرار الظاهرة مع كثير من الأسماء، دفع الأمر المجمع المقدس للكنيسة برئاسة قداسة البابا