إبراهيم نوار يكتب: توابع الزلزال السياسة فرقت بين الدول حتى فى معونات الإغاثة!
لم يفرق الزلزال بين سورى وتركى، ولا بين عربى وكردى، ولا بين رجل وامرأة أو طفل، كلهم أصابهم زلزال (عنتاب) أو زلزال سورية - تركيا. الدمار والخراب شمل ممتلكاتهم، ومنهم من قضى نحبه تحت الأنقاض، ومنهم من أصيب وكُتبت له الحياة من جديد. لكنهم باتوا يعرفون الآن مقدار ضعفهم جميعا، وأن غضب الطبيعة أو جائحة المرض