يناير حزين على الصحفيين.. رحيل الشباب يسيطر على المشهد
الموت.. الموت يأخذ كل عزيز.. من منا كان لا ينوي أن يرى فلان غدا، ولكن مغير الأقدار يفاجئنا برحيله، هذا ما حدث ويحدث في هذه الآونة، إحساس شيوع أحد الأقارب أو الزملاء في العمل أو صاحب أو جار شيء مؤلم على النفس تجعلنا نفكر دائما في السبب الذي أصبح موت الشباب فجأة، منهم صحافيين ورواد سوشيال ميديا وغيرهم من الشباب الذي لا نعلم عنهم شيئا، نعرف أخبارهم عن طريق السوشيال إذا نعاه أحد من أصدقائه حزننا عليه.