الساحر كان يمكن أن يكون امتدادا لـفيلمه السابق ليه يا بنفسج لولا أن الكاشف أصبح هو المنتح فضحى بجزء كبير من ذاتيته، تجلى هذا بقوة في أن الفيلم أصبح له عنوانان
في مثل هذا اليوم من كل عام يضع عشاق الفن باقة ورود على قبر ةاحد من المبدعين القلائل في عالم السينما، رضوان الكاشف الذي أثيت عمليا أن الكيف أهم من الكم، وأنه برغم عدد أفلامه القليلة إلا أنه كان أكثر ...