صوت الناس.. وفاء: أريد معاشا وعلاجا لطفلي
كانت على موعد مع الألم والأحزان، تحملت تقلبات الزمن من أجل أن تربي أبنائها، بعدما كانت ضحية لأب لا يعرف للرحمة معنى.
“ وفاء”، السيدة التي تقف على مشارف عمرها الأربعين من خريف العمر، حاربت من أجل أن تعالج أبنائها الذي يعاني من مشكلات صحية عديدة، لم تجد من يمد لها يد العون، بعدما فشلت في زواجها الأول، ثم تزوجت بآخر لم يكن يمتلك من الرحمة شيء، والآن تقف تنتظر من ينظر إلى حالتها هي وأطفالها.