البرنسيسة والأفندي.. قصة حب انتهت بجريمة قتل في الأسرة الملكية المصرية
الأميرة فتحية آخر العنقود في أسرة الملك فؤاد والملكة نازلي فهي الصغيرة الجميلة المدللة ، بدأت مأساتها عندما سافرت مع والدتها الملكة نازلي في عام 1946 إلى فرنسا بحجة العلاج من مرض الكلى التي كانت تعاني منه نازلي منذ فترة ، وبالفعل سافرت إلى سويسرا ومنها إلى فرنسا ، واستقرت فيها للعلاج عدة أسابيع و لكن حالتها لم تتحسن ، فسافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية بحثا عن علاج أفضل.