تامر أفندي يكتب: ترنيمة عشق للست أم كلثوم
لم تكن مجرد مطربة استثنائية، أو حتى منحة قدرية منحها الله لمصر، أم كلثوم اكتمال الموهبة.. الصورة الأمثل التي يضرب بها المثل في النموذج الخيالي المحفز للواقع ليقترب منه كل محاول على طريق المجد والخلود، لكن لا أحد يصل، ولن يصل أحد، هذا جزم لمعجزة أتت ولن تتكرر، فأم كلثوم ليست فقط طبيبة الأمزجة منذ ميلادها حتى قيام الساعة، ولكنها صاحبة الفضل الأكبر في ترديد الألسنة لأشعار كبار الشعراء وزاد على ذلك