نبهت دراسة طبية حديثة إلى أن عددا هائلا من البشر يواجهون اضطراب فقدان السمع، من جراء تعرضهم لأصوات صاخبة، فيما يجهل كثيرون ما قد يلحق بهم من ضرر بسبب الضجيج الذي يعيشون فيه