د. غادة عبدالرحيم تكتب: الشباب في قلب الرئيس «3»| لسه الحدوتة في أولها.. «لجل خاطر مصر.. كمل وإحنا معاك»
ينتابني شعور بالفخر والأمل، تغالبني الدموع وأن أقرأ رسائل الشباب إلى الرئيس وهم يدركون أننا نهضنا من عثرتنا، وعُدنا من على حافة الهاوية لنبني ونُعمِّر من جديد، شباب مفعم بالأمل يرى ما كانت عليه الصورة منذ سنوات، ويدرك أن القرار كان صعبًا لولا جسارة رجل حمل روحه على كفه، وواجه الإرهاب ومعه جيش وشرطة مصر حتى نعيش في أمان، قدم كل بيت مصري شهيد لم تلن عزائمنا ولم نفقد ترابطنا، أرادونا أضحوكة العالم فب