لا تزال التظاهرات تضرب المدن الإيرانية، في ظل استمرار التعامل الأمني من قبل قوات الباسيج والحرس الثوري في محاولة لتقويض تلك التظاهرات التي عمت المدن الإيرانية بمختلف قومياتها،