حلو الكلام.. نسر على ارتفاع منخفض
قال المسافرُ في القصيدة للمسافر في القصيدة: كم تبقَّي من طريقكَ؟ ـ كُلُّهُ ـ فاذهبْ إذًا، واذهبْ كأنَّكَ قد وصلتَ... ولم تصلْ ـ لولا الجهات، لكان قلبي هُدْهُدًا ـ لو كان قلبُــكَ هدهدًا لتبعتُهُ ـ مَنْ أَنتَ؟ ما اسمُكَ؟ ـ لا اسمَ لي في رحلتي ـ أأراك ثانيةً ؟ ـ نعم. في قِمَّتَيْ جَبَــلَيْن بينهما صديً