صُناع البهجة في عيون «الكُتاب».. إشادات بالموهبة والذكاء و«خفة الدم»
«صناع البهجة، صناع السعادة، صناع الحياة».. قالها عمنا جاهين «الضحك قال يا سم على التكشير» فى رباعياته، ومن منا لا يتذكر هؤلاء العباقرة الذين أسعدوا أيامنا وأدخلوا البهجة في حياتنا، شكلوا جزءًا من وجداننا وأيامنا، نتذكرهم دومًا فى كل مراحل عمرنا الطفولة الشباب والمراهقة حتى حينما نصل إلى الكهولة دائما