إبداع||«فلا تهِنِي».. قصيدة لـ مصطفى حسين
صباحُك ماؤهُ نورٌ وعنبَرْ وغايةُ شأنهِ اللآلاءِ كوثَرْ فمهمَا كنتُ مشغولا بهمٍّ فًشُغلِى فى همومكِ ذاك أكثرْ ومَا دنيايَ إلا محضُ دربٍ بدونكِ كلّهُ خطٌّ معفَّرْ تُرابٌ تِبرُهُ البرَّاقُ وهمٌ فمهمَا جمَّلَ المسعَى تغبَّرْ فوردُكِ فِى خدودِ الصِّدقِ حسنٌ ووردُ النَّاسِ خدَّاعٌ وأصفَرْ وعطرُ