بين ألمين.. معاناة مصابي الحروق في غزة بين عمليات "كشط" و "ترقيع" الجلد.. بكتيريا التعفن هددت حياة المصابين.. "الكشط" الأشد ألما لارتباطها بالنهايات العصبية.. ونقص المسكنات فاقم المأساة
عندما تتراكم الأوجاع تتوه أوجاع كبيرة في الزحام، وكثرة الآلام تُخفي آلاما شديدة لايلتفت إليها كثيرون، وعندما تفوح رائحة الموت تخفي معها معاناة الأحياء أو العائدين من الموت والباحثين عن فرص للنجاة والحياة بشكل طبيعي لايحمل كثيرًا من أثر الحرب.