ذاكرة 16 رمضان| عودة العمل بدستور 1923.. بعد انتفاضة شعبية
في سنة 1928، جاءت وزارة «محمد محمود باشا» لتُعطل الحياة النيابية والحريات الشخصية، ثم جاءت وزارة «إسماعيل صدقي» في سنة 1930، لتلغي دستور 1923، وتُصدر دستور 1930 بدلًا منه، لتمنح فيه مزيدًا من الصلاحيات للملك. وبسبب تمسك الملك فؤاد بالديكتاتورية، وتدخل الإنجليز في تعطيل الحياة النيابية، انطلقت جذور الحركة الوطنية مجددًا