ربما لم يرغب الجمل في أن ينتهي مصيره منحورًا معلقًا في أحد محلات الجزارة، فقرر الهروب من المجرز، وظل يعدو في شوارع السيدة زينب، وتوقفت حركة المرور بسببه، وأخذ كثير من المارة يعدون خلفه من رصيف إلى ...