أكد الكاتب سامح عيد، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية: أن المتورطين في قضايا إرهاب وعنف في أوروبا عاشوا في كنفها وتمتعوا بالرفاهية والخدمات التي وفرتها لهم أوروبا، وهو أمر يدعوا للاستغراب.