مصير مجهول.. إثيوبيا 2022 بين اللا سلم واللا حرب.. حيلة مكشوفة من تيجراى وآبى أحمد بقبول "الحوار الوطنى"
تغادر إثيوبيا عام ٢٠٢١ وسط صراع دموي، أعاد إلى أذهان العالم مأساة تفكك يوغوسلافيا فى التسعينيات من القرن المنصرم، وبالتبعيه شُبه آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي بالسفاح سلوبودان ميلوسفيتش، الذي قاد يوغسلافيا للحرب التي شن خلالها حرب إبادة كالتي يقوم بها آبي أحمد ضد عرقية تيجراي.