حلو الكلام.. وكم من أَخٍ لي ساهر الليلِ لم ينم
أَلا مَن لِمُعتادٍ مِنَ الحُزنِ عائِدي وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي وَكَم مِن أَخٍ لي ساهِرِ اللَيلِ لَم يَنَم وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ وَما الشَمسُ ضَوءَ المُشرِقينِ إِذا بَدَت وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ سَتَسمَعُ ما تُثني عَلَيكَ إِذا اِلتَقَت عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ