أعلن الأزهر الشريف، أن مشيخة الأزهر، أرسلت اليوم الأربعاء قافلة للدعوة والشئون الطبية والمساعدات الاجتماعية إلى مدينة سيدي براني، التابعة لمحافظة مرسي مطروح لدعم ومساعدة سكان الصحراء الغربية.
وأوضح الأزهر في بيان له، أن ذلك يأتي في إطار استمرار الأزهر الشريف في القيام بدوره الوطني والديني في تعزيز انتماء أبناء المحافظات الحدودية والنائية، وانطلاقًا من الوعي بأهمية البعد الديني والاجتماعي للأمن القومي المصري، خاصة المناطق الحدودية وتعزيز مكانة الأزهر الشريف بهذه المناطق.
وكان في استقبال القافلة بمحافظة مرسي مطروح، الشيخ راشد السبع، عضو ائتلاف القبائل العربية بالمحافظة، وقامت القافلة الدعوية اليوم بإلقاء محاضرات دينية بعد صلاة العشاء بمساجد الإمام على، التقوى، التنعيم ومسجد المغاربة بمحافظة مرسي مطروح لنشر سماحة الإسلام وفكره الوسطي، وتعزيزها بين أبناء المحافظة، على أن تتوجه القافلة صباح غدٍ الخميس إلى وجهتها الأخيرة في مدينة سيدي براني.
وانطلقت اليوم أيضًا، وتحت إشراف الرواق الأزهري بالجامع الأزهر، قافلتان للدعوة والشئون الطبية والمساعدات الاجتماعية، إحداهما إلى الصحراء الغربية، والأخرى لأهالي الشريط الحدودي برفح في سيناء، وذلك بالتنسيق مع شيوخ القبائل هناك، حيث تضم القوافل عددًا من وعاظ الأزهر الشريف والأطباء وكميات من المساعدات الغذائية والأغطية.
وأوضح الأزهر في بيان له، أن ذلك يأتي في إطار استمرار الأزهر الشريف في القيام بدوره الوطني والديني في تعزيز انتماء أبناء المحافظات الحدودية والنائية، وانطلاقًا من الوعي بأهمية البعد الديني والاجتماعي للأمن القومي المصري، خاصة المناطق الحدودية وتعزيز مكانة الأزهر الشريف بهذه المناطق.
وكان في استقبال القافلة بمحافظة مرسي مطروح، الشيخ راشد السبع، عضو ائتلاف القبائل العربية بالمحافظة، وقامت القافلة الدعوية اليوم بإلقاء محاضرات دينية بعد صلاة العشاء بمساجد الإمام على، التقوى، التنعيم ومسجد المغاربة بمحافظة مرسي مطروح لنشر سماحة الإسلام وفكره الوسطي، وتعزيزها بين أبناء المحافظة، على أن تتوجه القافلة صباح غدٍ الخميس إلى وجهتها الأخيرة في مدينة سيدي براني.
وانطلقت اليوم أيضًا، وتحت إشراف الرواق الأزهري بالجامع الأزهر، قافلتان للدعوة والشئون الطبية والمساعدات الاجتماعية، إحداهما إلى الصحراء الغربية، والأخرى لأهالي الشريط الحدودي برفح في سيناء، وذلك بالتنسيق مع شيوخ القبائل هناك، حيث تضم القوافل عددًا من وعاظ الأزهر الشريف والأطباء وكميات من المساعدات الغذائية والأغطية.