قالت الباحثة د. هبة جمال الدين، مدرس علوم سياسية في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، إن موضوع بحثها هو ثورة 25 يناير، مشيرة إلى أن أسباب اندلاع هذه الثورة هي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية التي مرت بها مصر، موضحة أن نظرة الإخوان لهذه الثورة كانت أنها فرصة لتحقيق أحلامهم.
وأضافت: "بعد ثورة 30 يونيو التي جاءت لتصحيح مسار 25 يناير، تدخلت بعض القوى الخارجية للتأثير على المصريين بأن هذا انقلاب عسكري سينتج عنه حرب أهلية، وحاولوا تشويه القيادات العسكرية وإعطاء انطباع أنهم يقدمون مصالحهم الشخصية على مصلحة الوطن".
وقالت: كان لدى هذه القوى الخارجية مخاوف من حكم الإخوان والتيارات الإسلامية في مصر، ولكنهم أدركوا أن هذا أقرب طريق للوصول لمطامعهم فى مصر، مشيرة إلى أن العديد من الدول المعادية لمصر أشادت بحكم الرئيس المعزول محمد مرسي، ومنها إسرائيل التي خرج وزير دفاعها يُصرح بأن مرسي يقدم يد العون لهم أكثر من نظام مبارك".
وأضافت: "بعد ثورة 30 يونيو التي جاءت لتصحيح مسار 25 يناير، تدخلت بعض القوى الخارجية للتأثير على المصريين بأن هذا انقلاب عسكري سينتج عنه حرب أهلية، وحاولوا تشويه القيادات العسكرية وإعطاء انطباع أنهم يقدمون مصالحهم الشخصية على مصلحة الوطن".
وقالت: كان لدى هذه القوى الخارجية مخاوف من حكم الإخوان والتيارات الإسلامية في مصر، ولكنهم أدركوا أن هذا أقرب طريق للوصول لمطامعهم فى مصر، مشيرة إلى أن العديد من الدول المعادية لمصر أشادت بحكم الرئيس المعزول محمد مرسي، ومنها إسرائيل التي خرج وزير دفاعها يُصرح بأن مرسي يقدم يد العون لهم أكثر من نظام مبارك".
