كشف أحمد شرف، رئيس قطاع المتاحف بوزارة الآثار، عن استعادة 15 قطعة أثرية من روما، ترجع إلى مقتنيات متحف "ركن فاروق".
وقال "شرف"، في تصريحات لـ"البوابة نيوز" اليوم الإثنين، إن وزارة الثقافة كانت تقوم بإعارة القطع لعرضها في أكاديمية روما، وأن مدة عرضها قد انتهت، ومن الطبيعي أن تعود إلى مصر لتستقر في المتحف من جديد.
يذكر أن ركن حلوان الشهير بـ"ركن فاروق" هو استراحة للملك فاروق الأول، وتم تصميمه على شكل باخرة ترسو على سطح النيل، تضم مجموعة كبيرة من المقتنيات الملكية، من أثاث وتحف ولوحات تدل على عظمة ومهارة الفنانين آنذاك.
وجرى تحويله إلى متحف عام 1954، وهو على بعد 6 كيلو مترات من مدينة حلوان، وهي مقامة على قطعة أرض ملك الأوقاف الملكية، مساحتها 11600 متر مربع، وشيد مبنى الاستراحة ومساحته 440 مترًا مربعًا على الطراز الحديث وسط حديقة محددة بسور، تضم أنواعًا مختلفة وجميلة من النباتات النادرة.
وقال "شرف"، في تصريحات لـ"البوابة نيوز" اليوم الإثنين، إن وزارة الثقافة كانت تقوم بإعارة القطع لعرضها في أكاديمية روما، وأن مدة عرضها قد انتهت، ومن الطبيعي أن تعود إلى مصر لتستقر في المتحف من جديد.
يذكر أن ركن حلوان الشهير بـ"ركن فاروق" هو استراحة للملك فاروق الأول، وتم تصميمه على شكل باخرة ترسو على سطح النيل، تضم مجموعة كبيرة من المقتنيات الملكية، من أثاث وتحف ولوحات تدل على عظمة ومهارة الفنانين آنذاك.
وجرى تحويله إلى متحف عام 1954، وهو على بعد 6 كيلو مترات من مدينة حلوان، وهي مقامة على قطعة أرض ملك الأوقاف الملكية، مساحتها 11600 متر مربع، وشيد مبنى الاستراحة ومساحته 440 مترًا مربعًا على الطراز الحديث وسط حديقة محددة بسور، تضم أنواعًا مختلفة وجميلة من النباتات النادرة.
