قلل سامح عيد، القيادي الإخواني المنشق، من أهمية الدعوة إلى التظاهر في 19 نوفمبر المقبل في ذكرى أحداث "محمد محمود" أو في 28 من الشهر ذاته، فيما أطلق عليه "انتفاضة الشباب المسلم"، معتبرًا أن الدعوتين عديمتا الجدوى ولن تحققا شيئًا.
ورجح القيادي الإخواني المنشق، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" اليوم، أن يكون مصير هذه الدعوات مشابهًا لما سبقها في 25 يناير و19 فبراير و6 أكتوبر، في ظل العجز الشديد في قدرة تنظيم الإخوان على الحشد، وعدم وجود غطاء شعبي لهذه التظاهرات.
وأوضح "عيد"، أن تحديد تواريخ مسبقة لهذه التظاهرات يعطي فرصة للقوى الأمنية لأخذ احتياطاتها، مشيرًا إلى وجود خلافات بيت التيار الإسلامي والقوى المحسوبة على الثورة، ما يجعل هذه الدعوات للتظاهر مع العدم سواء.
ورجح القيادي الإخواني المنشق، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" اليوم، أن يكون مصير هذه الدعوات مشابهًا لما سبقها في 25 يناير و19 فبراير و6 أكتوبر، في ظل العجز الشديد في قدرة تنظيم الإخوان على الحشد، وعدم وجود غطاء شعبي لهذه التظاهرات.
وأوضح "عيد"، أن تحديد تواريخ مسبقة لهذه التظاهرات يعطي فرصة للقوى الأمنية لأخذ احتياطاتها، مشيرًا إلى وجود خلافات بيت التيار الإسلامي والقوى المحسوبة على الثورة، ما يجعل هذه الدعوات للتظاهر مع العدم سواء.