أشاد وفد سفراء دول الاتحاد الأوروبي أثناء زيارتهم لمشروع قناة السويس الجديدة، اليوم الخميس، بمنظومة العمل بالقناة، وخاصة فيما يتعلق بمجريات أعمال الحفر التي وصلت حتى الآن إلى 85 مليون متر مكعب.
صرح بذلك مصدر مسئول بقناة السويس لوكالة أنباء الشرق الأسط، وأشار إلى أن السفراء كانت أهم استفساراتهم هو كيفية استخدام ناتج الحفر من الرمال والتأكيد على المدى الزمنى المحدد له للانتهاء من أعمال حفر قناة السويس الجديدة.
وتأتى الزيارة في إطار حرص سفراء دول الاتحاد الأوروبي، التعرف مباشرة عن كثب على حجم الإنجاز الذي يتم في مشروع حفر قناة السويس الجديدة.
وكان اللواء أركان حرب كامل الوزيرى، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة والمشرف على مشروع قناة السويس الجديدة، قد أعلن خلال مؤتمر صحفى في وقت سابق اليوم أنه بعد مرور 84 يومًا على صدور الأمر بحفر قناة السويس الجديدة نتخطى في معدل الحفر يوميًا 1.6 مليون متر مكعب، بعد وصول معدلات الحفر إلى 85 مليون متر.
وأوضح صورة واقعية لقناة الاتصال الفرعية رقم 4 بعد وصول المياه إليها المتفرعة من قناة السويس الرئيسية وبجوارها كراكة تابعة لهيئة قناة السويس، وتستكمل عمليات الحفر لتمتد المياه إلى القناة الفرعية، وبالتالى ظهرت المياه فعليًا على أحد أفرع القناة الجديدة، تمهيدًا لدخول الكراكات العملاقة التي ستأتى من الشركات العالمية بقيادة شركة الجرافات الإماراتية.
صرح بذلك مصدر مسئول بقناة السويس لوكالة أنباء الشرق الأسط، وأشار إلى أن السفراء كانت أهم استفساراتهم هو كيفية استخدام ناتج الحفر من الرمال والتأكيد على المدى الزمنى المحدد له للانتهاء من أعمال حفر قناة السويس الجديدة.
وتأتى الزيارة في إطار حرص سفراء دول الاتحاد الأوروبي، التعرف مباشرة عن كثب على حجم الإنجاز الذي يتم في مشروع حفر قناة السويس الجديدة.
وكان اللواء أركان حرب كامل الوزيرى، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة والمشرف على مشروع قناة السويس الجديدة، قد أعلن خلال مؤتمر صحفى في وقت سابق اليوم أنه بعد مرور 84 يومًا على صدور الأمر بحفر قناة السويس الجديدة نتخطى في معدل الحفر يوميًا 1.6 مليون متر مكعب، بعد وصول معدلات الحفر إلى 85 مليون متر.
وأوضح صورة واقعية لقناة الاتصال الفرعية رقم 4 بعد وصول المياه إليها المتفرعة من قناة السويس الرئيسية وبجوارها كراكة تابعة لهيئة قناة السويس، وتستكمل عمليات الحفر لتمتد المياه إلى القناة الفرعية، وبالتالى ظهرت المياه فعليًا على أحد أفرع القناة الجديدة، تمهيدًا لدخول الكراكات العملاقة التي ستأتى من الشركات العالمية بقيادة شركة الجرافات الإماراتية.
