شيع الآلاف من أبناء مركز ومدينة دسوق والمراكز المجاورة جنازة الشهيد أحمد مصطفى إبراهيم بلقدار، المجند بالقوات المسلحة، والذي استشهد في الحادث الإرهابي الأخير ضمن 30 شهيدا.
وردد المشاركون في الجنازة العديد من الهتافات منها "الشعب يريد القصاص"ولا إله إلا الله الشهيد حبيب الله و"يسقط الخونة.. يسقط الإرهاب"
وقام المشاركون بأداء صلاة الجنازه على الشهيد بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي، حيث كان جثمانه ملفوفا بعلم مصر من بداية المسجد الإبراهيمي حتى مقابر المدينة، شارك فيها اللواء أحمد بسيوني زيد، رئيس مركز ومدينة دسوق، واللواء أسامه بدوي، قائد فرقة دسوق، والعميد سعد سليط، مأمور قسم دسوق، ونائبه المقدم محمد الجندي وممثلي الأحزاب السياسيه بأنحاء المحافظه.
بينما تخلف عن الحضور المستشار محمد عزت عجوة واللواء عبدالرحمن شرف، مدير الأمن، على أن يلحقا بالعزاء أمام منزل الشهيد.
وندد المشيعون بالحادث الإجرامي واتهموا الإخوان بالوقوف ورائه.
وردد المشاركون في الجنازة العديد من الهتافات منها "الشعب يريد القصاص"ولا إله إلا الله الشهيد حبيب الله و"يسقط الخونة.. يسقط الإرهاب"
وقام المشاركون بأداء صلاة الجنازه على الشهيد بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي، حيث كان جثمانه ملفوفا بعلم مصر من بداية المسجد الإبراهيمي حتى مقابر المدينة، شارك فيها اللواء أحمد بسيوني زيد، رئيس مركز ومدينة دسوق، واللواء أسامه بدوي، قائد فرقة دسوق، والعميد سعد سليط، مأمور قسم دسوق، ونائبه المقدم محمد الجندي وممثلي الأحزاب السياسيه بأنحاء المحافظه.
بينما تخلف عن الحضور المستشار محمد عزت عجوة واللواء عبدالرحمن شرف، مدير الأمن، على أن يلحقا بالعزاء أمام منزل الشهيد.
وندد المشيعون بالحادث الإجرامي واتهموا الإخوان بالوقوف ورائه.