قدمت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية منحة تصل إلى أكثر من 5 آلاف طن من العقاقير الصيدلانية إلى الفرقة الأوغندية لبعثة الاتحاد الإفريقى فى الصومال المعروفة اختصارا باسم "أميصوم" والتى تأتى فى إطار دعمها الأوسع نطاقا لبعثة حفظ السلام.
ورحب البريجيدير ديك أولم قائد القطاع الأول لأميصوم وقائد الفرقة الأوغندية فى الصومال فى تصريحاته التى أدلى بها إلى أجهزة الإعلام لدى تلقيه هذه الكمية الضخمة من العقاقير فى مقديشيو بالدعم الأمريكى، مؤكدًا وهو يشير إلى صناديق الإمدادات الطبية أن تلك العقاقير سوف تستخدم لانقاذ أرواح البشر فى الصومال وتخفيف معاناة الجنس البشرى ومعالجة المدنيين بصفة خاصة فى المناطق التى يسيطر عليها ارهابيو الشباب.
ولفت أولم إلى أن علاج المدنيين بالمناطق التى حررتها فرقة أميصوم يعد جانبا طبيعيا ومن ثم أصبح بإمكان المدنيين بوصول مثل تلك الكمية من العقاقير الحصول هم وغيرهم على العلاج المجانى .
وأوضح أن أميصوم تقدم ماء الشرب النظيف وتعتزم أيضا البدء فى مساعدة اصلاح الطرق المدمرة حتى يتسنى تحسين الظروف المحيطة بوصول المدنيين إلى مقرات أميصوم .
ومنذ تشكيل قوة الاتحاد الإفريقي لحفظ السلام "أميصوم" عام 2007 ركزت حملتها العسكرية ضد عناصر حركة الشباب المجاهدين في العاصمة مقديشو لكنها تأمل في نشر قوات في معاقل سابقة للمتمردين تسيطر عليها الآن قوات من كينيا وإثيوبيا، بعد أن صوتت الأمم المتحدة لصالح زيادة عدد القوات إلى أكثر من 17700 جندي.
وتتكون قوة "أميصوم" حتى الآن في الأغلب من قوات من أوغندا وبوروندي، والزيادة في حجم القوات هي بدرجة كبيرة لإدخال قوات كينيا التي تحارب المتمردين في جنوب الصومال تحت قيادتها.
وكان موقع "فويس أوف أمريكا" قد قال إن قيادة القوات الأفريقية لحفظ السلام (أميصوم) أعلنت أنها ستوقف الأعمال التي تقوم بها في الصومال المتعلقة بحفظ السلام، وستغادر الصومال بعد أن تحيل مهامها إلى الجيش الصومالي.
وذكرت نائبة مبعوث أميصوم في الصومال السيدة ليديا وانيوتو موتيندى من مدينة كمبالا عاصمة أوغندا أن القوات الإفريقية لحفظ السلام ستغادر الصومال عام 2016.
ورحب البريجيدير ديك أولم قائد القطاع الأول لأميصوم وقائد الفرقة الأوغندية فى الصومال فى تصريحاته التى أدلى بها إلى أجهزة الإعلام لدى تلقيه هذه الكمية الضخمة من العقاقير فى مقديشيو بالدعم الأمريكى، مؤكدًا وهو يشير إلى صناديق الإمدادات الطبية أن تلك العقاقير سوف تستخدم لانقاذ أرواح البشر فى الصومال وتخفيف معاناة الجنس البشرى ومعالجة المدنيين بصفة خاصة فى المناطق التى يسيطر عليها ارهابيو الشباب.
ولفت أولم إلى أن علاج المدنيين بالمناطق التى حررتها فرقة أميصوم يعد جانبا طبيعيا ومن ثم أصبح بإمكان المدنيين بوصول مثل تلك الكمية من العقاقير الحصول هم وغيرهم على العلاج المجانى .
وأوضح أن أميصوم تقدم ماء الشرب النظيف وتعتزم أيضا البدء فى مساعدة اصلاح الطرق المدمرة حتى يتسنى تحسين الظروف المحيطة بوصول المدنيين إلى مقرات أميصوم .
ومنذ تشكيل قوة الاتحاد الإفريقي لحفظ السلام "أميصوم" عام 2007 ركزت حملتها العسكرية ضد عناصر حركة الشباب المجاهدين في العاصمة مقديشو لكنها تأمل في نشر قوات في معاقل سابقة للمتمردين تسيطر عليها الآن قوات من كينيا وإثيوبيا، بعد أن صوتت الأمم المتحدة لصالح زيادة عدد القوات إلى أكثر من 17700 جندي.
وتتكون قوة "أميصوم" حتى الآن في الأغلب من قوات من أوغندا وبوروندي، والزيادة في حجم القوات هي بدرجة كبيرة لإدخال قوات كينيا التي تحارب المتمردين في جنوب الصومال تحت قيادتها.
وكان موقع "فويس أوف أمريكا" قد قال إن قيادة القوات الأفريقية لحفظ السلام (أميصوم) أعلنت أنها ستوقف الأعمال التي تقوم بها في الصومال المتعلقة بحفظ السلام، وستغادر الصومال بعد أن تحيل مهامها إلى الجيش الصومالي.
وذكرت نائبة مبعوث أميصوم في الصومال السيدة ليديا وانيوتو موتيندى من مدينة كمبالا عاصمة أوغندا أن القوات الإفريقية لحفظ السلام ستغادر الصومال عام 2016.