حصلت "البوابة نيوز" على القرار الوزاري الذي أصدره الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم،الخاص بقبول الطلاب خريجي المدارس الثانوية الفنية نظام الثلاث سنوات فئة فني (صناعي-زراعي-تجاري) باستكمال دراستهم للحصول على فئة الفني الأول.
وأوضح القرار أنه يسمح للطلاب الحاصلين على دبلوم المدارس الثانوية الفنية نظام 3 سنوات (صناعي، زراعي، تجارى، فندقي) الحكومية والخاصة في باستكمال دراستهم في التخصصات والشعب التي يحددها رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات، ويمنح الطلاب الناجحون في نهاية الصف الخامس دبلوم الدراسة الفنية المتقدمة نظام الخمس السنوات (صناعي،زراعي،تجارى) ويحدد فيه التخصص أو الشعبة.
وأشار القرار إلى أن الطالب يسدد 600 جنيه لكل صف دراسي وهي الرسوم والمصروفات الدراسية عند الالتحاق بهذه الدراسة ،وذلك بعد أن يتوفر في الطالب لتلك التخصصات والشعب الشروط الآتية: الحصول على شهادة دبلوم المدارس الثانوية الفنية (صناعي، زراعي، تجارى) نظام الثلاث سنوات في ذات العام الدراسي، الا يزيد سن المتقدم على 22 سنة في أكتوبر من العام الدراسي المتقدم له مع مراعاة تحديد الموقف من التجنيد، توافر شروط اللياقة الطبية والبدنية المقررة، ويتم القبول وفقًا للمجموع الكلي الحاصل علية الطالب على الا يقل عن 70% من مجموع الدرجات الكلية وفقًا للضوابط في المادة الثالثة وتحت إشراف قطاع التعليم الفني.
وحددت المادة الثالثة ضوابط تنفيذ القرار، حيث طالبت المديريات التعليمية بتحديد التخصصات والشعب المطلوبة بالمدارس الفنية المتقدمة لنظام الخمس سنوات والتابعة لها لتوفر الأقسام العملية والمعامل اللازمة لتنفيذ المناهج المقررة للصفين الرابع والخامس،وكذا توفر أعضاء هيئات التدريس النظرية والعملية وتحت مسئولية إدارة التعليم الفني بالمديرية، ويرسل كشف بأسماء الطلاب المتقدمين معتمد من مدير المديرية للقطاع في موعد غايته آخر شهر أغسطس من كل عام.
وأوضح القرار أنه بعد تحديد التخصصات والشعب يتم اتخاذ موافقة رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات بناء على ما تم اختياره من المديرية ومراجعته بمعرفة التوجيه العام المركزي ويتم الإعلان بالمديريات والإدارات التعليمية التابعة لها بقبول الطلاب بالمدارس في موعد غايته منتصف شهر أغسطس.
وطالب القرار بتشكيل لجنة برئاسة مدير عام التعليم الفني وعضوية كل من مديري إدارات التعليم (صناعي،تجارى،زراعي) ومدير المدارس التي يتم الدراسة بهم ووكيل شئون الطلاب والامتحانات بالمدارس مع عضو توجيه مالي وإداري من المديرية لاستقبال الطلبات وفقًا للشروط التي حددها القرار.
وأوضح القرار أنه يسمح للطلاب الحاصلين على دبلوم المدارس الثانوية الفنية نظام 3 سنوات (صناعي، زراعي، تجارى، فندقي) الحكومية والخاصة في باستكمال دراستهم في التخصصات والشعب التي يحددها رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات، ويمنح الطلاب الناجحون في نهاية الصف الخامس دبلوم الدراسة الفنية المتقدمة نظام الخمس السنوات (صناعي،زراعي،تجارى) ويحدد فيه التخصص أو الشعبة.
وأشار القرار إلى أن الطالب يسدد 600 جنيه لكل صف دراسي وهي الرسوم والمصروفات الدراسية عند الالتحاق بهذه الدراسة ،وذلك بعد أن يتوفر في الطالب لتلك التخصصات والشعب الشروط الآتية: الحصول على شهادة دبلوم المدارس الثانوية الفنية (صناعي، زراعي، تجارى) نظام الثلاث سنوات في ذات العام الدراسي، الا يزيد سن المتقدم على 22 سنة في أكتوبر من العام الدراسي المتقدم له مع مراعاة تحديد الموقف من التجنيد، توافر شروط اللياقة الطبية والبدنية المقررة، ويتم القبول وفقًا للمجموع الكلي الحاصل علية الطالب على الا يقل عن 70% من مجموع الدرجات الكلية وفقًا للضوابط في المادة الثالثة وتحت إشراف قطاع التعليم الفني.
وحددت المادة الثالثة ضوابط تنفيذ القرار، حيث طالبت المديريات التعليمية بتحديد التخصصات والشعب المطلوبة بالمدارس الفنية المتقدمة لنظام الخمس سنوات والتابعة لها لتوفر الأقسام العملية والمعامل اللازمة لتنفيذ المناهج المقررة للصفين الرابع والخامس،وكذا توفر أعضاء هيئات التدريس النظرية والعملية وتحت مسئولية إدارة التعليم الفني بالمديرية، ويرسل كشف بأسماء الطلاب المتقدمين معتمد من مدير المديرية للقطاع في موعد غايته آخر شهر أغسطس من كل عام.
وأوضح القرار أنه بعد تحديد التخصصات والشعب يتم اتخاذ موافقة رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات بناء على ما تم اختياره من المديرية ومراجعته بمعرفة التوجيه العام المركزي ويتم الإعلان بالمديريات والإدارات التعليمية التابعة لها بقبول الطلاب بالمدارس في موعد غايته منتصف شهر أغسطس.
وطالب القرار بتشكيل لجنة برئاسة مدير عام التعليم الفني وعضوية كل من مديري إدارات التعليم (صناعي،تجارى،زراعي) ومدير المدارس التي يتم الدراسة بهم ووكيل شئون الطلاب والامتحانات بالمدارس مع عضو توجيه مالي وإداري من المديرية لاستقبال الطلبات وفقًا للشروط التي حددها القرار.
