تمكنت مباحث السنطة برئاسة العقيد حسين غنيم، من كشف غموض العثور على جثة شاب مدفونة في مزرعة عنب، حيث تبين أن مرتكب الجريمه ابن صاحب المزرعة، الذي استدرج الضحية للحقل وقام بطعنه عدة طعنات وأخرج أحشاءه من بطنه للانتقام منه لتسببه في فسخ خطبته من فتاة بالقرية، فتم إلقاء القبض على المتهم الذي اعترف تفصيليا بالحادث وأخطرت النيابه التي قررت حبسه وتولت التحقيق.
وكان الحسيني الشناوي 64 عاما مزارع ومقيم بعزبة أبو حويلة التابعه لمركز السنطة قد عثر على يد أدمية تخرج من أرضه المزروعة بالعنب، وتم إخطار اللواء أسامه بدير مدير أمن الغربية.
وانتقل العقيد حسين غنيم مدير مباحث السنطه وزفتى ومأمور مركز السنطة، إلى مكان الواقعة، وتبين بعد حفر الأرض وجود جثة لشاب في العقد الثاني من عمره وبروز أحشائه ووجود جرح قطعي بساقه.
وبمطابقة بلاغات المتغيبن تبين أن الجثه لشاب يقيم بنفس القريه ويدعى علي مصطفى الجزار 21 عامًا مبيض محاره وتعرف والده على جثة نجله.
وتمكنت المباحث الجنائية بقيادة العميد عبد اللطيف الحناوى مدير المباحث، من كشف غموض الحادث، الذي تبين أن وراءه أحمد الحسينى، 29 عاما، نجل صاحب المزرعة.
وألقى الرائد أحمد مصيلحى رئيس مباحث السنطه القبض على المتهم والسلاح المستخدم، وأخطرت النيابة التي قررت التصريح بدفن جثة الشاب بعد توقيع الكشف الطبي، وحبس المتهم على ذمة التحقيق.
وكان الحسيني الشناوي 64 عاما مزارع ومقيم بعزبة أبو حويلة التابعه لمركز السنطة قد عثر على يد أدمية تخرج من أرضه المزروعة بالعنب، وتم إخطار اللواء أسامه بدير مدير أمن الغربية.
وانتقل العقيد حسين غنيم مدير مباحث السنطه وزفتى ومأمور مركز السنطة، إلى مكان الواقعة، وتبين بعد حفر الأرض وجود جثة لشاب في العقد الثاني من عمره وبروز أحشائه ووجود جرح قطعي بساقه.
وبمطابقة بلاغات المتغيبن تبين أن الجثه لشاب يقيم بنفس القريه ويدعى علي مصطفى الجزار 21 عامًا مبيض محاره وتعرف والده على جثة نجله.
وتمكنت المباحث الجنائية بقيادة العميد عبد اللطيف الحناوى مدير المباحث، من كشف غموض الحادث، الذي تبين أن وراءه أحمد الحسينى، 29 عاما، نجل صاحب المزرعة.
وألقى الرائد أحمد مصيلحى رئيس مباحث السنطه القبض على المتهم والسلاح المستخدم، وأخطرت النيابة التي قررت التصريح بدفن جثة الشاب بعد توقيع الكشف الطبي، وحبس المتهم على ذمة التحقيق.
