الإثنين 30 سبتمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الأحد 27 يوليو

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تناولت الصحف السعودية الصادرة اليوم العناوين الرئيسية التالية..
- أمير الكويت وسمو ولي ولي العهد يبحثان مسيرة التعاون الخليجي وتحقيق تطلعات المجلس.
- ولي ولي العهد يبحث ونائب رئيس مجلس الوزراء العماني آفاق التعاون ومسيرة العمل الخليجي.
- الشيخ صباح يؤكد اعتزازه بعمق العلاقات بين البلدين وتقدُم التعاون والتنسيق المشترك.
- قام بجولة بساحات الحرم المكي.. الأمير مشعل بن عبدالله يستقبل أئمة المسجد الحرام وأهالي مكة المكرمة.
- أمير الرياض يرعى العرضة السعودية بساحة المصمك أول أيام العيد.
- أمير جازان يوجه لجان العفو بمتابعة عملهم للإفراج عن 2170 سجينًا.
- الأمير فيصل بن بندر يدعم اللجنة النسائية التطوعية ماليًا.
- أمير حائل يرعى احتفال العيد ويطلق فعاليات صيف حائل ويكرم أبناء شهداء الواجب والأيتام ويشارك الأهالي الفرحة.
- نجاح الخطة المرورية في مكة المكرمة دون حوادث.
- المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شوال مساء هذا اليوم.
- 3 ملايين مصل يشهدون ليلة ختم القرآن في الحرمين الشريفين.
- نقل 20 مليون معتمر وزائر من وإلى المسجد الحرام خلال رمضان.
- أكثر من مليون مصل يشهدون ختم القرآن بالمسجد النبوي.
- جامعة الإمام تنظم مؤتمرًا دوليًا عن مكافحة الجرائم المعلوماتية العام المقبل.
- جامعة نايف تنظم في (سان مالو) الفرنسية برنامج (اختطاف الطائرات والتدخل لإنقاذ الرهائن).
- الجيش الإسرائيلي اعترف بمقتل 38 من جنوده.
- «كتائب القسام» قتلت 59 جنديًا إسرائيليًا وأصابت أكثر من 300.
- «مجرزة ما قبل الهدنة»: 20 شهيدًا من عائلة النجار في خانيونس نصفهم أطفال ونساء.
- «الأونروا»: 230 ألف فلسطيني شُردوا جراء العدوان.
- حماس تتبنى إطلاق صواريخ على إسرائيل بعد الهدنة.
- مصر تدعو إلى وقف إطلاق النار وحماية المدنيين في قطاع غزة.
- مصر تستهجن تصريحات إردوغان المسيئة للسيسي.
- سقوط مقر الفرقة 17 بأيدي التنظيم.. «داعش» يذبح 50 من جنود الأسد في الرقة.
- مقتل 12 إرهابيًا واعتقال 11 مشتبهًا به في سيناء.
- مقتل 26 شخصا جراء اشتباكات في مدينة بنغازي الليبية.
- رئيس الحكومة الجزائري يستبعد فرضية العمل الإرهابي في تحطم الطائرة.
- انتشال جثث ركاب الطائرة الجزائرية يصعّب مهمة المحققين.
- الأمم المتحدة تحذر من حدوث مجاعة في جنوب السودان.
- بوكو حرام تهاجم مركزًا أمنيًا وتحرق مبنى حكوميًا.


واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وسلطت صحيفة "اليوم"، في كلمتها، على شركة سابك، معتبرة أنها ركيزة أساسية للصناعات الأساسية في المملكة، وتشهد قصة نجاحها على الرؤية السديدة للقائمين على هذا البلد الكريم.
وقالت: إن الدولة بذلت الغالي والنفيس لدعم سابك ولتحقيق هدف تأسيسها وهو صناعة محلية وعالمية تخدم المجتمع وتكون رافدًا من روافد الدخل الوطني. لذلك نجد أن الدولة قد أجزلت العطاء والدعم لهذه الشركة العملاقة.
وأوضحت أن سابك نجمة من نجوم الوطن الغالي ومن حقها علينا مساندتها ودعمها؛ لأنها شركة ناجحة وتوظف آلاف السعوديين بمميزات عالية. ولكن في نفس الوقت عليها واجبات منها دعم الصناعة المحلية التي تستخدم منتجاتها وتسهيل نمو الصناعات الثانوية التي توظف الشباب السعودى. وتعتبر تكلفة دعم اللقيم الذي تقدمه الحكومة لسابك كبيرة، ولقد حان الوقت ليقتطع جزء من هذه التكلفة لدعم الصناعات التحويلية الناشئة التي تعاني من ارتفاع التكاليف.


وقالت صحيفة "عكاظ": بالرغم من الجهود المضنية التي تبذلها المملكة ومصر..بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وبقية دول العالم المحبة للسلام لإيقاف المجازر الإسرائيلة في غزة وقتل المزيد من الأبرياء..إلا أن تحدي الإسرائيليين للإرادة الدولية يتجاوز كل الحدود.. ويمضي في تحقيق أهدافهم دون أي اعتبار للجوانب الإنسانية والأخلاقية.
ورأت أنه إذا استمر الإسرائيليون في قتل المدنيين فإن عليهم أن يتحملوا مسئولية دفع الدول العربية والإسلامية إلى الدخول معهم في حرب مفتوحة وغير مسبوقة وذلك سيجر المنطقة إلى وضع لا تحمد عقباه.
وشددت الصحيفة، على أن المطلوب الآن هو.. القبول فورًا بمبدأ وقف إطلاق النار.. والجلوس فورًا إلى طاولة مباحثات جادة تجمع بين الطرفين بحضور الولايات المتحدة ومصر العربية التي فوضها العرب بهذه المهمة لوضع قواعد ملزمة للجميع بعدم تجاوز الخطوط الحمراء والتسبب في المزيد من الضحايا في أي وقت من الأوقات.. وإذا استمر الوضع على ماهو عليه الآن فإن على المتسبب فيه أن يتحمل المسئولية كاملة.


وأبرزت صحيفة "الوطن"، أن ما يجري في سوريا من عمليات قتل ممنهج يمارسها النظام هي جرائم ضد الإنسانية، وأفعال مقاتلي تنظيم "داعش" ضد المواطنين والنظام هي كذلك، مثل ذبح من يقبضون عليهم من جنود النظام وقطع رءوسهم.. وهذا ما بات يعرفه المجتمع الدولي بأسره، أما مجلس الأمن الدولي فيعجز عن التدخل تاركا المجرمين يكملون مسارات الجرائم فيما المدنيون يدفعون من أرواحهم ودمائهم ثمن تخاذل المجتمع الدولي وعدم تحركه لإنقاذهم من الويلات التي يعانونها.
وبينت أنه حين يعلن أول أمس رئيس لجنة التحقيق الدولية التابعة للأمم المتحدة حول حقوق الإنسان في سورية أن مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" مرشحون مناسبون لإدراجهم على القائمة السوداء للجنة التحقيق، فإن الكلام من غير فعل لا يقدم أو يؤخر في حل الأزمة السورية.
وقالت: صحيح أن القائمة السوداء موجودة لدى اللجنة لكنها مازالت حبيسة الأدراج، وهي على الرغم من إحاطتها بالسرية المطلقة إلا أنها تبقى مجرد حبر على ورق مادام مجلس الأمن لا يستطيع تحويلها إلى المحكمة الجنائية الدولية نتيجة عدم اتفاق أعضائه الدائمين.

وفي السياق ذاته، أشارت صحيفة "الشرق"، إلى أن ما يحدث في الشرق الأوسط وتحديدًا في سوريا والعراق يعتبر حدثًا تاريخيًا لم يسبق له مثيل في العصر الحديث، فمئات الآلاف من المدنيين قتلوا واعتقلوا، وملايين السكان اقتلعوا من منازلهم ودمرت مدن بأكملها فيما تمارس المليشيات الطائفية وجيوش البلدين القتل دون أي رادع إنساني أو أخلاقي أو قانوني.
وقالت: إن ما يلفت الانتباه إلى أن كل الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وهيئة الأمم المتحدة ممثلة بمجلس الأمن لم يصدر عنها حتى الآن أي بيان بشأن تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية «داعش» التي يعمل أبو بكر البغدادي على تثبيت أركانها عبر القتل والتهجير والتطهير.
وخلصت إلى أن صمت واشنطن وعواصم غربية وتجاهل مجلس الأمن على ما يحدث في سوريا والعراق يبلغ ذروته ببدء البغدادي زعيم التنظيم الأخطر في العالم تأسيس دولته، ويثير كثيرا من التساؤلات والشكوك عن حقيقة ما تريده هذه العواصم والمؤسسات الدولية للمنطقة ولشعوبها من مصير، في وقت لاتزال هذه الدول تتعامل مع نظامي دمشق وبغداد ومن خلفهما طهران الذين يقدمون كل التسهيلات لهذا التنظيم ودولته.

ورأت صحيفة "الرياض"، أن الوطن العربي عجز أن يضع مشروعًا للمستقبل رغم توفر الأدوات والإمكانات، وعزيت الأسباب لأنظمة الحكم والتشكيك بالأدوات التي لعبتها في تخريب مؤسسات القضاء والتعليم والاقتصاد.
وأوضحت أن الجانب الآخر من العالم فجر لنا مفكروه حتمية صراع الثقافات والحضارات واعتبروا صدام الإسلام مع الحضارة الغربية حتميًا للتباعد بين الثقافتين والديانتين وكذلك موروث التاريخ، وهو جزء من إعادة بلورة الفكر المسيطر والمؤسسات المحتكرة للثروات العالمية.
وتحدثت عن ظهور وجه جديد على الجانب الآخر، بتحديات أكثر راديكالية وجدلية عندما عزت كل الأسباب إلى الموروث التاريخي والروحي والمتسائل أين مركز العقل من كل ما يجري حولنا وهو سؤال مشروع لم يستطع استيعاب المرحلة وتداعياتها فكان الرفض والشك والتطرف المضاد لتلك المسلمات عنوانًا جديدًا لفكر لم يتبلور، ولكنه طرح الأسئلة وترك للآخرين الأجوبة.