قال الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي، رئيس تحرير البوابة نيوز: إن الدكتور محمد البرادعي كان أحد أجنحة أجهزة المخابرات الأمريكية في تنفيذ مخططاتها، بالتحالف مع الإخوان والتيارات الإسلامية الأخرى، التي كانت من الممكن أن تحصد مقاعد برلمانية.
وأشار عبد الرحيم، خلال برنامجه "الغرف المغلقة" الذي يقدمه على فضائية "القاهرة والناس"، إلى أن البرادعي كان يقوم بافتعال الأزمات من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، خاصة "تويتر"، مشيرا إلى أن إعلان موقفه من الانتخابات البرلمانية في عام 2010، ودعوته للشعب لمقاطعتها في ذلك العام جاء من خلال "تويتر".
وعرض رئيس تحرير "البوابة نيوز" مكالمة مسجلة لمحمد البرادعي مع أحد الشخصيات، ينتقد فيها الحوار الوطني، واصفًا المشاركين فيه بـ"الحمير"، قائلًا: "ولا يمكن أطلع مع عشرين حمار، مصر دي مفيهاش 3 رموز ولا بني آدم، هتروح تلاقي الصباحي وأيمن نور وعمرو موسى، هلاقي كلها أشكال من هذا القبيل".
وأضاف البرادعي: "ولا عاوز أقرب من أي حوار وطني، وفي نهاية المطاف ليس لهم أي قيمة، الجيش قاعد يشتغل لوحده، خليني أنا اشتغل لوحدي كده".
وأضاف علي أن التقارب بين تنظيم الإخوان والبرادعي حول المشاركة في جمعة الغضب اختلف بين الطرفين مع اندلاع الثورة، عندما دعا عمر سليمان لعقد حوار وطني، حيث رفض البرادعي المشاركة، فيما رحبت الجماعة بالحوار لأنه اعتراف بالجماعة.
وأشار عبد الرحيم، خلال برنامجه "الغرف المغلقة" الذي يقدمه على فضائية "القاهرة والناس"، إلى أن الاختلاف الثاني بين البرادعي والإخوان جاء حول تشكيل مجلس مدني لإدارة أمور البلاد الذي أيده البرادعي، في حين طالبت الجماعة بإدارة المجلس العسكري لشئون البلاد، للعمل على إشعال الخلاف بين المجلس والشعب عن طريق الشائعات، وإطلاق شعار لا لحكم العسكر، للاضطرار للجوء الجماعة كأكبر قوة سياسية موجودة في مصر آن ذاك للخروج من الأزمة، وبالتالي السيطرة على مقاليد الأمور.
وأشار عبد الرحيم، خلال برنامجه "الغرف المغلقة" الذي يقدمه على فضائية "القاهرة والناس"، إلى أن البرادعي كان يقوم بافتعال الأزمات من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، خاصة "تويتر"، مشيرا إلى أن إعلان موقفه من الانتخابات البرلمانية في عام 2010، ودعوته للشعب لمقاطعتها في ذلك العام جاء من خلال "تويتر".
وعرض رئيس تحرير "البوابة نيوز" مكالمة مسجلة لمحمد البرادعي مع أحد الشخصيات، ينتقد فيها الحوار الوطني، واصفًا المشاركين فيه بـ"الحمير"، قائلًا: "ولا يمكن أطلع مع عشرين حمار، مصر دي مفيهاش 3 رموز ولا بني آدم، هتروح تلاقي الصباحي وأيمن نور وعمرو موسى، هلاقي كلها أشكال من هذا القبيل".
وأضاف البرادعي: "ولا عاوز أقرب من أي حوار وطني، وفي نهاية المطاف ليس لهم أي قيمة، الجيش قاعد يشتغل لوحده، خليني أنا اشتغل لوحدي كده".
وأضاف علي أن التقارب بين تنظيم الإخوان والبرادعي حول المشاركة في جمعة الغضب اختلف بين الطرفين مع اندلاع الثورة، عندما دعا عمر سليمان لعقد حوار وطني، حيث رفض البرادعي المشاركة، فيما رحبت الجماعة بالحوار لأنه اعتراف بالجماعة.
وأشار عبد الرحيم، خلال برنامجه "الغرف المغلقة" الذي يقدمه على فضائية "القاهرة والناس"، إلى أن الاختلاف الثاني بين البرادعي والإخوان جاء حول تشكيل مجلس مدني لإدارة أمور البلاد الذي أيده البرادعي، في حين طالبت الجماعة بإدارة المجلس العسكري لشئون البلاد، للعمل على إشعال الخلاف بين المجلس والشعب عن طريق الشائعات، وإطلاق شعار لا لحكم العسكر، للاضطرار للجوء الجماعة كأكبر قوة سياسية موجودة في مصر آن ذاك للخروج من الأزمة، وبالتالي السيطرة على مقاليد الأمور.
