أوقفت السلطات في بريطانيا معلمة عن العمل في مجال التدريس مدى الحياة، بعدما ثبت بأنها أرسلت ما لا يقل عن 2000 رسالة إباحية عبر برنامج "واتس أب"، إلى طلابها في المدرسة التي تعمل فيها.
وأشارت التحقيقات بأن فيكتوريا آيريس (30 عامًا) استخدمت برنامج التواصل الاجتماعي "واتس أب"، لإرسال صور خادشة للحياء وتفاصيل عن علاقاتها الحميمة، إلى تلميذ لم يتجاوز من العمر 11 عامًا، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وكانت آيريس التي تعمل مدرسة كيمياء في مدرسة كاستبروك في مدينة مانشستر، قد أجبرت على الاستقالة في العام الماضي، قبل أن يصدر قرار أخير بمنعها من التدريس مدى الحياة في جميع أنحاء البلاد.
واستمعت لجنة السلوك المهني إلى تقارير، أكدت بأن المعلمة أرسلت آلاف الرسائل الإباحية عن حياتها الشخصية إلى طلاب تتراوح أعمارهم بين 15 و16 عامًا أيضًا، وذلك على مدى 9 أشهر عام 2012.
ورغم أن الشرطة لم توجه أية تهمة إلى آيريس لعدم وجود أي أدلة على اعتداء جسدي أو تحرش بالطلاب، إلا أن سوء سلوك المعلمة أصبح حديث الطلاب والمعلمين في المدرسة، إلى أن أخبر أحد التلاميذ مدير المدرسة أنتوني روبرتس حول موضوع الرسائل.
وبعد أن فتح مدير المدرسة تحقيقًا في الحادثة، تبين أن السيدة آيريس متورطة بالفعل في تبادل الرسائل الإباحية مع العديد من الطلاب، مما اضطرها إلى تقديم استقالتها في شهر أبريل من العام الماضي، بعد الضغوطات التي تعرضت لها من إدارة المدرسة وأولياء أمور الطلاب.
وأشارت التحقيقات بأن فيكتوريا آيريس (30 عامًا) استخدمت برنامج التواصل الاجتماعي "واتس أب"، لإرسال صور خادشة للحياء وتفاصيل عن علاقاتها الحميمة، إلى تلميذ لم يتجاوز من العمر 11 عامًا، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وكانت آيريس التي تعمل مدرسة كيمياء في مدرسة كاستبروك في مدينة مانشستر، قد أجبرت على الاستقالة في العام الماضي، قبل أن يصدر قرار أخير بمنعها من التدريس مدى الحياة في جميع أنحاء البلاد.
واستمعت لجنة السلوك المهني إلى تقارير، أكدت بأن المعلمة أرسلت آلاف الرسائل الإباحية عن حياتها الشخصية إلى طلاب تتراوح أعمارهم بين 15 و16 عامًا أيضًا، وذلك على مدى 9 أشهر عام 2012.
ورغم أن الشرطة لم توجه أية تهمة إلى آيريس لعدم وجود أي أدلة على اعتداء جسدي أو تحرش بالطلاب، إلا أن سوء سلوك المعلمة أصبح حديث الطلاب والمعلمين في المدرسة، إلى أن أخبر أحد التلاميذ مدير المدرسة أنتوني روبرتس حول موضوع الرسائل.
وبعد أن فتح مدير المدرسة تحقيقًا في الحادثة، تبين أن السيدة آيريس متورطة بالفعل في تبادل الرسائل الإباحية مع العديد من الطلاب، مما اضطرها إلى تقديم استقالتها في شهر أبريل من العام الماضي، بعد الضغوطات التي تعرضت لها من إدارة المدرسة وأولياء أمور الطلاب.
