الإثنين 30 سبتمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم السبت 28 يونيو

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- خادم الحرمين يبحث تطورات الأحداث في المنطقة مع وزير الخارجية الأمريكي.
- خادم الحرمين استعرض مع ملك الأردن والرئيس اليمني القضايا العربية والدولية.
- ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس اليمني وولي عهد البحرين.
- بيان من الديوان الملكي: اليوم المكمل لشعبان وغدًا غرة رمضان.
- الأمير سعود الفيصل يودع وزير الخارجية الأمريكي لدى مغادرته جدة.
- وزير الداخلية يطلع على الخطط الأمنية للعمرة ويوجه بتغيير لون الدوريات.
- أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة نزهة بنت سعود.
- الأمير محمد بن نواف يستقبل أعضاء نادي الإعلاميين السعوديين بلندن.
- وزير الخدمة المدنية يدشن برنامج «توطين» الوظائف للجهات الحكومية وربطه بجدارة.
- وزير الشئون الإسلامية يرأس اجتماع اللجنة العليا لأعمال الوزارة في الحج.
- الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف: أمن الوطن واستقراره مسئولية الجميع.
- «التربية» تطلق حملاتها الإعلامية لعدد من البرامج التربوية والتعليمية.
- الأمن العام: تسخير كل الإمكانات لخدمة المصلين والمعتمرين في أيام رمضان.
- مدير الأمن العام يتفقد استعدادات القوة الخاصة بالمسجد الحرام لشهر رمضان.
- قيادات الدفاع المدني تعلن جاهزيتها لتنفيذ خطط الطوارئ في مكة المكرمة والمدينة خلال شهر رمضان.
- افتتاح ملتقى الضمان الاجتماعي الثامن بالعاصمة المقدسة.
- افتتاح معرض ابتكارات الطلاب في برنامج موهبة الصيفي في الرياض.
- مليون زائر يشهدون تميز مهرجان الأحساء للتسوق والترفيه.
- انخفاض الإصابة الحشرية في تمور المملكة يرفع نسبة تصديرها 40 %.
- أثناء استقباله للسفير مرداد بتركيا.. الرئيس التركي يهنئ خادم الحرمين بنجاح المؤتمر الوزاري الإسلامي.
- جيش الاحتلال يواصل هجماته على الخليل.. ويكشف عن هوية خاطفي المستوطنين الثلاثة.
- حكومة المعارضة السورية تعلن حل المجلس العسكري لهيئة الأركان وإحالة أعضائه على «التحقيق».
- اللاجئون السوريون يكلفون الحكومة اللبنانية 4، 5 مليارات دولارسنويًا.
- دمشق ترفض إقامة مخيمات للاجئين على حدودها مع لبنان.
- القاهرة: إخلاء سبيل علاء وجمال مبارك في قضية الكسب غير المشروع بضمان مالي مليون جنيه.
- العربي يدين اغتيال الناشطة الحقوقية الليبية «سلوى بوقعيقيص».
- السيستاني يدعو للتوافق على الرئاسات الثلاث.. والقوات العراقية تحاول استعادة تكريت.
- جولات لطائرات أمريكية من دون طيار فوق بغداد.
- بارزاني: سيطرة الأكراد على كركوك أمر نهائي.
- وزير داخلية إيران: (داعش) لا يقلقنا.
- (داعش) تعلن المسئولية عن تفجير انتحاري في بيروت.
- مفتي لبنان: احتمال الصدام بين اللبنانيين أصبح واردًا.
- ارتفاع حاد في عدد النازحين من شرق أوكرانيا.
- الاتحاد الأوروبي يمهل روسيا 3 أيام لتغيير سياستها حيال أوكرانيا.
- مقتل أكثر من 12 في انفجار في خط أنابيب غاز بالهند.
- كوريا الشمالية تختبر صاروخًا جديدًا بنجاح.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "مكتسبات الوطن.. مسئولية المواطن"، كتبت صحيفة "الرياض" في كلمتها، أنه عندما وجه خادم الحرمين باتخاذ كل الإجراءات لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه، وأمن واستقرار الشعب السعودي بناء على الأحداث الجارية في المنطقة فتلك هي قمة المسئولية.. فوطننا مليء بالإنجازات والمكتسبات التي كانت نتيجة لجهود رجال حفروا الصخر من أجل بناء الوطن وجعله على ما هو عليه من تقدم وازدهار ورخاء.
وقالت: إن معجزة وطننا لم تكن يومًا تكمن في بناء المدن وإعمارها أو شق الطرق وبناء المطارات والسدود.. معجزتنا كان الإنسان محورها وبناؤه هدفها وتنميته إنجازها، وكل ذلك حدث ومستمر في الحدوث.
ولفتت إلى أننا نعيش في عالم يموج بالأحداث خاصة في منطقتنا العربية ووجب علينا أن نكون في مستوى الحدث وأن نكون يقظين لما يدور حولنا.. هذه مسئولية وطنية يجب على الكل أن يتحملها وأن يكون واعيًا متيقظًا مسؤولًا.

وأبرزت صحيفة "المدينة"، موقف المملكة الثابت في مكافحة الإرهاب بكل أشكاله وصوره، مشيرة إلى أنه بهذا الثبات تتخذ خطوات عملية وإجراءات صارمة من أجل الحفاظ على أمنها واستقرارها وأمن واستقرار المنطقة.
وقالت: إن المملكة أعلنت مع بداية تمدد "داعش" في الشمال العراقي أن سياسات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الطائفية الاقصائية تقف كسبب رئيسي خلف هذا التمدد الإرهابي، وهو الأمر الذي أكدته الولايات المتحدة محملة المالكي مسئولية كبيرة فيما حدث.
واستغربت الصحيفة، من أنه وبينما ترى المملكة أن الحكومة العراقية الجديدة يجب أن يرأسها وجه جديد يكون أكثر توافقا ويلقى قبولا أكبر بين الطوائف والقوى السياسية المختلفة بالعراق، تبدو الولايات المتحدة متمسكة بدعمها للمالكي في تشكيل الحكومة الجديدة الذي قالت بأنه وعدها بحدوثه خلال الأيام القليلة القادمة.

وقالت صحيفة "الوطن": رغم أن المشهد العراقي يبدو ضبابيًا حتى الآن إلا أن السيناريو الذي بات مطروحا للتأويل قد يبدد ضبابيته شيئًا فشيئًا، مما يخرجنا من حالة الاندهاش التي وضعنا فيها الجيش العراقي طيلة الأسابيع الماضية.
وأشارت إلى أنه ولأول مرة يخرج علينا المالكي ليقر بأن العمليات العسكرية ضد المسلحين المتطرفين يجب أن تترافق مع حل سياسي في البلاد، فيما يبدو أن رئيس الوزراء العراقي لم يلجأ إلى الحل السياسي طواعية، بل مضطرًا أو بمعنى آخر عاجزًا عن مواجهة تنظيم "داعش".
وخلصت إلى أن العراق اليوم ليس بحاجة إلى حكومة توافق بقدر ما هو بحاجة إلى وجه جديد تلتف حوله كل طوائف البلاد على مختلف توجهاتها، على أن يأتي هذا الوجه الجديد بتأكيد من القوى الداخلية قبل الخارجية حتى لا يأتي من خلال إملاءات خارجيّة بحتة.

وكذلك لاحظت صحيفة "اليوم"، أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، بدا وكأنه يتلكأ في انتهاج موقف يؤدي إلى إطفاء الحرائق في العراق الذي يشتعل قوميًا وطائفيًا، فحتى يوم أول أمس ظهر كيري وكأنه يرسل إشارات توحي بأن واشنطن تحبذ استمرار وجود نوري المالكي على رأس حكومة عراقية وتكرار الفشل والجرائم والأخطاء الفادحة.
وبينت أن القبائل العربية المنتفضة في وسط العراق وشماله كانت واضحة، وأرسلت رسالة قوية بأنها قد تجاوزت الدستور العراقي الذي صممته خلايا إيران ووكلاء واشنطن، على مقاسات خاصة ومحاصصة طائفية، ويهدف إلى تهميش العرب وإلغاء عروبة العراق وهويته التاريخية، وجعل النهب الإيراني لثروات العراق ميسرًا لتمكين طهران من السيطرة على العراق والتحكم في مصيره.
ورأت أنه كان على واشنطن بدلًا من الإيحاء بأنها لا تزال تدعم المالكي، أن تعلن التبرؤ من سياسات المالكي الجائرة وجرائم قواته المفزعة المهينة للكرامة الإنسانية، لأن ما ارتكبته ميلشيات المالكي التي تسميها واشنطن «الجيش العراقي» لا يشرف أي حكومة أو أي ضمير.

وألمحت صحيفة "الشرق"، إلى صعوبات متوقعة ولا يُتخيَّل أن تنتهي الأزمة الطاحنة التي يمر بها العراق بمجرد انعقاد البرلمان، مبرزة دعوة المرجعية الدينية على السيستاني إلى المطالبة في كلمةٍ له أمس بعدم الانتظار حتى الثلاثاء والعمل على التوافق الآن.
وأوضحت أن هذه الدعوة تضع نوري المالكي في حرج بالغ، فهي تأتي بعد يومين من رفضه الاستماع إلى الأصوات التي دعته للدفع في اتجاه تشكيل حكومة موسَّعة تجنِّب البلاد خطر التقسيم والاستمرار في الفوضى.
ورأت أن المالكي لايبدو مستعدًا لإبداء قدر من المرونة حتى وهو في غير موضع قوة، وهذا القدر من التصلب في الوقت الحالي يجعل المستقبل القريب في العراق مفتوحًا على أخطر الاحتمالات.
وبينت أن الأوضاع التي يعيشها العراق حاليًا تجعل من الاعتماد على ما أفرزته الانتخابات الأخيرة من نتائج وإهمال أي حلول أخرى أمرًا غير منطقي.

بدورها شددت صحيفة "عكاظ" على أن نوري المالكي بات يمثل المشكلة الأكبر في العراق، بإصراره على البقاء في كرسي رئاسة الوزراء رغم إخفاقه باعتراف مختلف القوى السياسية في إدارة شئون البلاد، وإخفاق حزبه في تحقيق الأغلبية المطلوبة في الانتخابات الأخيرة.
ورأت أن الخطوة الأولى نحو الحل تكمن في خروج هذا المالكي من اللعبة السياسية وبسرعة قبل فوات الأوان، بعدما تصاعد الغضب ضد سياساته ولم يعد قاصرا على طائفة دون غيرها، بل إن كل طوائف العراق باتت ضده.
وتوقعت الصحيفة، في حال أصم المالكي أذنيه عن الاستماع إلى النصائح الإقليمية والدولية، هو التقسيم، فإن على أصحاب القرار في بلاد الرافدين المسارعة إلى اختيار شخصية توافقية تحظى بالقبول العام لرئاسة الحكومة المقبلة قبيل انعقاد البرلمان الثلاثاء المقبل، لوقف نزيف الدم المتصاعد في العراق، ومن ثم بدء مرحلة الحوار السياسي الجاد لتحديد مستقبل العراق خلال المرحلة المقبلة، ومن قبل التصدي لتهديدات جماعات الإرهاب قبل أن تحرق العراق.