أكد الدكتور محمد مصطفى؛ أمين عام حزب النور بالبحيرة، عضو الهيئة العليا للحزب، أن اليوم الانتخابى كان مبشرا بوجود عدد كبير من المواطنين للإدلاء بأصواتهم، وكان الإقبال كبيرا من عموم المصريين.
وشدد مصطفى على الدور القوى جدّا للجان حزب النور وكوادره وعمل تغطية إعلامية جيدة، ووجود حشد للمواطنين وتوعيتهم لخطورة المرحلة، ولأهمية المشاركة فى العملية الانتخابية، وكان لهم دور كبير جدّا فى استخراج أرقام اللجان وأماكن التصويت، والحمد لله لدينا تواصل كبير مع المجتمع.
كما أكد مصطفى أن العملية مبشرة ونحن نتوقع أن يكون هناك إقبال أكبر ونعتقد أن نسبة المشاركة ستكون نسبة مرضية جدّا.
وصرح مصطفى بأن حزب النور بعد اتخاذ القرار المؤسسى بدعم السيسى أصبح هو مرشح الحزب، وبالتالى تم عمل حملة لدعمه كمرشح للحزب، وبدأت هذه الفعاليات بمرحلة التوعية؛ لأن النور يتعرض لشبهات كبيرة جدّا وشائعات كثيرة منذ بداية المرحلة، فقد قام الحزب بدفع الشبهات والشائعات وإعطاء فلسفة هذا القرار لقواعد الحزب، وبعد ذلك بدأنا ننتشر فى ربوع مصر على مستوى الجمهورية فى المدن والقرى والنجوع لتوعية الناس بخطورة المرحلة، وأهمية انتخاب السيد المشير عبد الفتاح السيسى فى المرحلة المقبلة؛ لأنه الأنسب، ونأمل أن يخرج بنا من هذه المرحلة لنبدأ مرحلة جديدة من الاستقرار.
وشدد مصطفى على الدور القوى جدّا للجان حزب النور وكوادره وعمل تغطية إعلامية جيدة، ووجود حشد للمواطنين وتوعيتهم لخطورة المرحلة، ولأهمية المشاركة فى العملية الانتخابية، وكان لهم دور كبير جدّا فى استخراج أرقام اللجان وأماكن التصويت، والحمد لله لدينا تواصل كبير مع المجتمع.
كما أكد مصطفى أن العملية مبشرة ونحن نتوقع أن يكون هناك إقبال أكبر ونعتقد أن نسبة المشاركة ستكون نسبة مرضية جدّا.
وصرح مصطفى بأن حزب النور بعد اتخاذ القرار المؤسسى بدعم السيسى أصبح هو مرشح الحزب، وبالتالى تم عمل حملة لدعمه كمرشح للحزب، وبدأت هذه الفعاليات بمرحلة التوعية؛ لأن النور يتعرض لشبهات كبيرة جدّا وشائعات كثيرة منذ بداية المرحلة، فقد قام الحزب بدفع الشبهات والشائعات وإعطاء فلسفة هذا القرار لقواعد الحزب، وبعد ذلك بدأنا ننتشر فى ربوع مصر على مستوى الجمهورية فى المدن والقرى والنجوع لتوعية الناس بخطورة المرحلة، وأهمية انتخاب السيد المشير عبد الفتاح السيسى فى المرحلة المقبلة؛ لأنه الأنسب، ونأمل أن يخرج بنا من هذه المرحلة لنبدأ مرحلة جديدة من الاستقرار.
