لقي "الهبلة"؛ أحد أخطر العناصر الإجرامية بمحافظة بورسعيد، مصرعه إثر تبادل إطلاق النيران مع الشرطة أمام مسجد السلام الكائن بحي الشرق.
وكانت طوارئ الصحة ببورسعيد قد تلقت إشارة من مستشفى بورسعيد العام تفيد بوصول محمد أحمد بخيت، 32 عامًا، جثة هامدة إثر إصابته بثلاث طلقات واحدة بالصدر واثنتين بالقدم عقب مطاردة مع قوات الأمن التي كانت تسعى للقبض عليه، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى بورسعيد العام تحت حراسة أمنية مكثفة بالتنسيق مع قوة تأمين المحافظة من قوات الجيش الميداني، وتتولى النيابة اتخاذ الإجراءات القانونية لاستخراج تصريح الدفن.
ومن الجدير بالذكر أن الهبلة هارب من سجن وادي النطرون يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011، وشقيق أحد العناصر الإجرامية الراحلة عن المدينة الباسلة والذي يدعى بالسمورة.
وكانت طوارئ الصحة ببورسعيد قد تلقت إشارة من مستشفى بورسعيد العام تفيد بوصول محمد أحمد بخيت، 32 عامًا، جثة هامدة إثر إصابته بثلاث طلقات واحدة بالصدر واثنتين بالقدم عقب مطاردة مع قوات الأمن التي كانت تسعى للقبض عليه، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى بورسعيد العام تحت حراسة أمنية مكثفة بالتنسيق مع قوة تأمين المحافظة من قوات الجيش الميداني، وتتولى النيابة اتخاذ الإجراءات القانونية لاستخراج تصريح الدفن.
ومن الجدير بالذكر أن الهبلة هارب من سجن وادي النطرون يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011، وشقيق أحد العناصر الإجرامية الراحلة عن المدينة الباسلة والذي يدعى بالسمورة.