نعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون البابا فرنسيس في تصريح رسمي، مؤكّدًا أن الفقيد كان رمزًا للإنسانية ومدافعًا دائمًا عن حقوق الضعفاء والمهمشين حول العالم.
وقال ماكرون في تصريحاته: “لقد كان صوتًا للضمير، ورمزًا للسلام في زمن الانقسامات”.
وأشار إلى أن البابا قدّم مثالًا فريدًا في كيفية الوقوف بجانب القيم الإنسانية، مضيفًا أن الفقيد ترك أثرًا عميقًا في قلوب الملايين من خلال رسائله التي تمحورت حول التسامح والعدالة الاجتماعية.
وأضاف الرئيس الفرنسي: “العالم فقد قائدًا روحيًا ألهم الجميع بالسعي نحو عالم أكثر عدلاً وسلمًا”.