قال مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي، إن أربيل يهود أسيرة لدى سرايا القدس بصفتها عسكرية.
وأضاف المسؤول أن أربيل يهود عسكرية مدربة في برنامج الفضاء التابع للجيش الإسرائيلي، وسيتم الإفراج عنها ضمن شروط صفقة التبادل المتفق عليها.
وأكد أنهم يحملوا الحكومة الإسرائيلية مسؤولية أي عرقلة لشروط الصفقة.
قال بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "إنهم لن يسمحوا بعودة سكان غزة إلى مناطق الشمال حتى يتم ترتيب الإفراج عن المختطفة أربيل يهود".
وزعم البيان أن حماس أخلت بالاتفاق حيث كان من المفترض أن تشمل عملية التبادل اليوم 3 مجندات، إلى جانب أسيرة مدنية تُدعى أربيل يهود، وهي الأنثى الوحيدة من المدنيين المحتجزين في غزة.