لم تكن الأمكنة مريحة
لذلك لم يدخل من الباب الأمامي،
لم يشرب النخب الأوّل
والنخب الأخير،
كان يسير إلى زاوية ضيّقة،
يصلُ كأنّه لم يغادر
كان ساهمًا.
التّمثالُ
في اللّيلة الماضيّة
بسام حجار
لم تكن الأمكنة مريحة
لذلك لم يدخل من الباب الأمامي،
لم يشرب النخب الأوّل
والنخب الأخير،
كان يسير إلى زاوية ضيّقة،
يصلُ كأنّه لم يغادر
كان ساهمًا.
التّمثالُ
في اللّيلة الماضيّة
بسام حجار