أكد فولكر تورك، المفوض الأممي لشؤون حقوق الإنسان، أن استخدام إسرائيل التجويع في قطاع غزة كأسلوب في الصراع، يعد جريمة حرب، مشيرًا إلى أن المحاكم الدولية هي التي ستحدد ما إذا كان ذلك يحدث بالفعل أم لا.
وحذرت الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة، حيث يواجه نحو 1.1 مليون شخص في قطاع غزة وضعا مأساويا.
ووفقا للأمم المتحدة والخبراء القانونيين الدوليين، فإن إسرائيل تعد قوة محتلة لأنها تسيطر عمليا على جميع نقاط الدخول إلى قطاع غزة والإمدادات الموجهة له، وترفض إسرائيل ذلك لانها انسحبت عسكريا من قطاع غزة في عام 2005.