ابن محافظة الإسماعيلية احترف رسم المشاهير ويحلم بالعالمية.
كان قد ابهر الكثير بموهبته الفنية الرائعة لينال اعجابهم بتطبيق ملامحهم وحفظ لقطات السعادة والذكريات الجميلة من صورة وبورترية .
استطاع الشاب العشريني عبد الحافظ محمد عبد الحافظ الفنان التشكيلي والحاصل على العديد من الجوائز والتقديرات الفنية فى إبهار الجميع بلوحاته الفنية المتميزة ليصبح واحدًا من أهم المتواجدين في ساحة الفن وذلك من خلال موهبته التي لازمته أكثر من عشرات السنين ليكون شخصية مختلفة في مجال الرسم وتجسيد المشاهير .
ويقول عبد الحافظ ابن محافظة الإسماعيلية أنه احب الرسم منذ الصغر وكان يحاول فى تقليد الأشياء يوما بعد يوم ومع مرور الوقت أصبح قادرا على تنفيذ لوحات فنية متعددة وبالفعل بدأت الرسم منذ الصغر في سن 5 سنوات اول من اكتشف موهبتي في الرسم والدتي ومن هنا بدأت الرحله في عالم الفن و الحمد الله أصبحت واحد من أفضل الفنانين في الرسم بأقلام الرصاص و الفحم في مصر الوطن العربي وحبي للرسم عموما من وأنا بدرس في المرحلة الابتدائية حبيت أني أرسم بورتريها وكان ملفتا جدا للنظر ومكنش في بالي خالص الموضوع إلا أنى في مرة خدنا الحنين إلى التجربة وبالفعل كانت رائعة جدا بالنسبة لي ونالت إعجاب الكثير من الأهل والأصدقاء وكان والدي دائما صاحب الدعم ليا في كل حاجة وحبيت الرسم بسببه ولما كبرت كنت بتواصل مع بعض الاصدقاء على مواقع التواصل لاجتماعى وكان هدفى أنى أتعب وأعمل مجهودا أتعلم منه واشتغلت كثيرا لتطوير نفسي حتى وصلت لهذه المرحلة .
وساعدنى ذلك فى الاشتراك بالعديد من المعارض الفنية والمسابقات على مستوى المحافظة ومعرض صالون الشباب الدورة ٢٠٢٤ وحصلت على العديد من الجوائز على مستوى المحافظة وقدمت كتيرا من الورش الفنية التعليمية المختلفة في مناطق كتير وآخر مشاركة من معرض صالون الشباب .
ويطمح عبد حافظ إلى نقل أعماله من على صفحات السوشيال ميديا إلى الواقع حتى يشاهد العالم أعماله مضيفا أنه شعر بقدراته الفنية التى تجعله تنافس للحصول الى اعلى التقديرات والوصول للعالمية من خلال اعماله الفنية .
ويختتم حديثه بالقول: عندي احلام كتير نفسي احققها وهي اكون واحد من أشهر الفنانين في العالم مثل بيكاسو و فان جوخ و لوحاتي تعرض في اكبر المتاحف ف دهي العالم مثل متحف اللوفر بباريس.