خان الخليلي أحد أحياء القاهرة القديمة التي لم تتأثر بعوامل الزمن وذلك كان عامل ادعي ليجعله محل أنظار السياح ، فضلا عن أنه ظل ومازال ملهم للأدباء والكتاب بسبب أنه يتمتع بجوه الساحر الجاذب لأكبر عدد من السياح.
قيمته
شارع مميز لما يتمتع به من جاذبيه تؤثر في كل من يتررد عليه ذلك لا نه يحوي أماكن كثيره منها ما هو شيق يثير الحيرة والدهشة والأخرى اثريه تثير الشعور بالأعجاب والفخر والعظمة والانتماء، فضلا عن السوق التابع له والاماكن المثيرة الإلهام خاصه لدي الفنانين والادباء ذلك عن قيمته.
اما مكانته فيحتل مكانه كبيره لكل من يزوره وخاصه الأدباء والفانين اذ يعد بالنسبة لهم مصدر الإلهام الوحيد والدليل علي ذلك رواية الأديب العالمي "نجيب محفوظ "الذي استلهم روايته خان الخليلي من خلال انجذابه للشارع وحمايته وتفاصيله.
موقعه
يقع في أحياء القاهرة الكبرى تحديدا بحي الحسين يوصف بكونه شارع طويل به عمارات تراثية تصل بينها بممرات قديمة اذ تتقاطع هذه الممرات عند الشارع الرئيسي وهو شارع به الكثير من الدكاكين والمقاهي اذ منها دكاكين خاصه بالساعات والسجاد والخط وغيرها.
يحاط به شوارع المعز وجامع الأزهر ومن الخارج مزود بمشربيات.
الأنشطة الخاصة بالمكان
تتنوع الأنشطة بشارع خان الخليلي ما بين فن ورسم وموسيقى وكتابه وشعر وغيرها بخلاف النشاط الثقافي الذي يتمثل في المكتبات الخاصة بكل انواع الكتب من من كتب ادبيه وفنيه وغيرها.
فضلا عن أكبر محلات الملابس والاكسوسرات التي لا يستطيع الزائر ان يمضي قدما دون أن يزور ويشتري منها.
ذلك عن أنشطه الموجودة داخل الشارع وتتجلى اهميه الشارع اكثر في كونه ملحق بسوق كبير .