السبت 02 نوفمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

فضائيات

أرباح إيرباص لصناعة الطائرات تقفز 21% في الربع الثالث

ارشيفية
ارشيفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

 

أعلنت شركة إيرباص الأوروبية لصناعة الطائرات الأربعاء أن صافي أرباحها الفصلية ارتفع بنسبة 21 بالمئة حيث قامت بتجميع وتسليم المزيد من الطائرات للعملاء.

وذلك حسبما أذاعت فضائية سكاي نيوز عربية، اليوم الأربعاء.

وأظهرت نتائج أعمال الشركة أن صافي الأرباح الفصلية بلغت 806 مليون يورو (حوالي 863 مليون دولار)، بينما ارتفعت الإيرادات الفصلية بنسبة 12 بالمئة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي إلى 14.9 مليار يورو.

تعمل شركة إيرباص على تعزيز إنتاجها من الطائرات بعد أن قلصته بشكل حاد خلال جائحة كوفيد.

وقال الرئيس التنفيذي جوم فوري في بيان الأرباح: "تعكس أرباح الأشهر التسعة ارتفاعًا في تسليمات الطائرات التجارية والأداء الجيد في طائرات الهليكوبتر بالإضافة إلى الرسوم المرتبطة بإعادة تقييم برامج تطوير الأقمار الصناعية".

شركة إيرباص، مثل منافستها الأميركية بوينغ، تقوم بتحصيل الأموال عندما تقوم بتسليم الطائرات للعملاء.

قامت الشركة بتسليم 172 طائرة للعملاء في الفترة من يوليو إلى سبتمبر - بزيادة قدرها 22 بالمئة عن نفس الربع من العام الماضي.

وبذلك تم تسليم ما يصل إلى 488 طائرة لهذا العام، وحافظت إيرباص على هدفها المتمثل في تسليم إجمالي 720 طائرة تجارية هذا العام.

قامت الشركة بتسليم رقم قياسي بلغ 863 طائرة تجارية في عام 2019، قبل أن تؤثر جائحة كوفيد على السفر الجوي العالمي.

كما أبقت إيرباص على توقعاتها لأرباح تشغيلية معدلة بقيمة 6 مليار يورو.

بعد النجاة من أزمة وباء كورونا، والتي أدت إلى إغلاق السفر الجوي الدولي تقريبًا في عام 2020، عادت شركات الطيران بسرعة إلى طلب طائرات جديدة، التي توفر وفورات كبيرة في استهلاك الوقود.

وبذلك تم تسليم ما يصل إلى 488 طائرة لهذا العام، وحافظت إيرباص على هدفها المتمثل في تسليم إجمالي 720 طائرة تجارية هذا العام.

قامت الشركة بتسليم رقم قياسي بلغ 863 طائرة تجارية في عام 2019، قبل أن تؤثر جائحة كوفيد على السفر الجوي العالمي.

كما أبقت إيرباص على توقعاتها لأرباح تشغيلية معدلة بقيمة 6 مليار يورو.

بعد النجاة من أزمة وباء كورونا، والتي أدت إلى إغلاق السفر الجوي الدولي تقريبًا في عام 2020، عادت شركات الطيران بسرعة إلى طلب طائرات جديدة، التي توفر وفورات كبيرة في استهلاك الوقود.